"الخدمة بعد البيع".. كلمة السر في إغلاق وكالة سيارات
لا يقتصر شراء سيارة جديدة على بريقها في صالة العرض أو سعرها المنافس، بل يمتد إلى ما هو أهم: جودة الخدمة بعد البيع وتوفر قطع الغيار. فماذا لو تحول هذا الحق الأساسي إلى معاناة يومية ومصدر قلق للمستهلك؟
شكاوى متكررة من عملاء، وتأخير يمتد لأسابيع وشهور، ومبررات غير مقنعة.. سيناريو دفع وزارة التجارة والصناعة للتدخل بحزم ضد إحدى وكالات السيارات بالدوحة، في خطوة تؤكد أن عصر تجاهل حقوق المستهلك قد ولّى.
لكن كيف تحولت هذه الشكاوى الفردية إلى قرار إغلاق رسمي؟ وما هي تفاصيل المخالفات التي تم رصدها؟
الفيديو المرفق يكشف كواليس التحرك الرسمي، والعقوبات المتدرجة التي قد تواجهها أي شركة لا تلتزم بالقانون.
تم نسخ النص بنجاح!